سيدي عيسى تفتح نوافذها على الأدب في عيد الاستقلال
احتفت مدينة سيدي عيسى بالشعر والشعراء في ذكرى عيد الاستقلال وفدوا عليها من المدن المجاورة ليصنعوا لوحة راقية يوشحها الحرف المتألق والنغم الآسر
في جو كان للكلمة ألقها وللقصيدة حضوتها نظم بالمركز الثقافي مفدي زكريا أمسية شعرية حضرها إلى جانب مبدعي المدينة مبدعون من المدن المجاورة يتقدمهم الشاعر زيان دوسن والشاعر الشعبي العيد دبوسي - من عين الحجل -اللذان أبهرا الجمهور بماجادت به قريحتيهما من شعر معبق بالمعاني الراقية الجميلة ، كما كان لحضور القاص الأخضر بوربيعة من ولاية المدية ألق وهو الذي حمل الجمهور إلى الأندلس وذكريات الزمن الجميل ، إلى ذكرى عبد الله الصغير آخر ملوك الطوائف ، في صورة رائعة تصور ما يقوم به شاببنا المهاجر إلى الضفة الأخرى التي كانت يوما ما ملكا لنا فأضعناه. هذا وتداول على المنصة الشاعر الشعبي عمر بوشيبي ، والشاعر فاضل سالم ، والشاعر رابح بلطرش مدير موقع أصوات الشمال
وادار الجلسة الشاعر عيسى ماروك بمعية النائب بالمجلس الشعبي البلدي الدكتور عليان عبد الكريم لتختتم الجلسة على امل لقاء متجدد يعيد للمشهد الثقافي بعضا من سحره .
في جو كان للكلمة ألقها وللقصيدة حضوتها نظم بالمركز الثقافي مفدي زكريا أمسية شعرية حضرها إلى جانب مبدعي المدينة مبدعون من المدن المجاورة يتقدمهم الشاعر زيان دوسن والشاعر الشعبي العيد دبوسي - من عين الحجل -اللذان أبهرا الجمهور بماجادت به قريحتيهما من شعر معبق بالمعاني الراقية الجميلة ، كما كان لحضور القاص الأخضر بوربيعة من ولاية المدية ألق وهو الذي حمل الجمهور إلى الأندلس وذكريات الزمن الجميل ، إلى ذكرى عبد الله الصغير آخر ملوك الطوائف ، في صورة رائعة تصور ما يقوم به شاببنا المهاجر إلى الضفة الأخرى التي كانت يوما ما ملكا لنا فأضعناه. هذا وتداول على المنصة الشاعر الشعبي عمر بوشيبي ، والشاعر فاضل سالم ، والشاعر رابح بلطرش مدير موقع أصوات الشمال
وادار الجلسة الشاعر عيسى ماروك بمعية النائب بالمجلس الشعبي البلدي الدكتور عليان عبد الكريم لتختتم الجلسة على امل لقاء متجدد يعيد للمشهد الثقافي بعضا من سحره .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire